مسابقة الصيام الكبير 2
س ــــ لماذا لا تقام القداسات الإلهية أيام الاثنين و الثلاثاء و الأربعاء في أيام أسبوع البصخة ؟
س ــــ لماذا تقال ثوك تى تى جوم ... الخ؟
س ــــ لماذا لا تقال فقرة "باسوتير إن اغاثوس" أي "مخلصى الصالح" إلا في الساعة الحادية عشر من يوم ثلاثاء البصخة ؟
س ــــ لماذا تمنع قبلة يهوذا ابتداء من ليلة الأربعاء إلى الانتهاء من خدمة قداس سبت الفرح؟
س ــــ لماذا لا تقال الفقرة "صلب عنا على عهد بيلاطس البنطى تألم و قبر و قام من بين الأموات .. إلى نعم نؤمن .. في خدمة قداس خميس العهد ؟
8 تعليقات
إجابة السؤال الأول :
ردحذفذلك لأن خروف الفصح كان يشترى في اليوم العاشر ويبقى تحت الحفظ إلى اليوم الرابع عشر (خر 12 : 36)، حيث أن الخروف يذبح في اليوم المذكور بين العشاءين. وبما أن يوم السبت كان بدء الفصح في السنة التي صلب فيها مخلصنا الصالح، فيكون ذبح الخروف يوم الجمعة 14 نيسان بين العشاءين وبما أن مخلصنا له المجد صنع العهد الجديد قبل ذبح خروف فصح اليهود بيوم واحد، فلا تكون ذبيحة في الأيام من الاثنين إلى الأربعاء وفي يوم الخميس رسم السيد المسيح سر الشكر.
إجابة السؤال الثاني :
ذلك لأن هذه الصلاة وردت عدة مرات في الكتاب المقدس.. منها ما ورد في سفر الرؤيا عن الأربعة والعشرين شيخا أنهم يضعون أكاليلهم أمام العرش قائلين "أنت مستحق أيها الرب أن تأخذ المجد والكرامة والقدرة" (رؤ 4 : 11). وقد جاء في التقليد أن الرب يسوع عندما كان يصلى ببكاء وعرق في بستان جثسيماني "و ظهر له ملاك يقويه" (لو 22 : 43).
اجابة السؤال الثالث :
لأن التشاور لصلب الرب يسوع بدأ من ليلة الأربعاء. فعملية الخلاص بدأت من هذا الوقت، لذلك قررت الكنيسة أن يصوم أبناؤها أيام الأربعاء طوال السنة عدا أيام الخماسين لنتذكر أن في مثل هذا اليوم ذهب الإسخريوطي إلى رؤساء الكهنة للتشاور معهم في تسليم سيده.
إجابة السؤال الرابع:
ذلك لنتذكر "قبلة الخيانة" التي جعلها يهوذا المسلم علامة لتسليم السيد "أبقبلة تسلم ابن الإنسان" (لو 22 : 48).
اجابة السؤال الخامس:
لأنه وإن كانت عملية الفداء قد تمت منذ ألف وتسعمائة وثمانية وثمانون سنة تقريبًا إلا أننا نريد أن نكون في جو أسبوع الآلام. والى يوم خميس العهد لم يكن يسوع له المجد قد صلب.. فلا نقول صلب عنا.. إلخ.
نيفين نجيب نسيم نصر
تمام
حذفانا مارينا اولا ذالك لان خروف الفصح كان يشتري في اليوم العاشر وبيقي تحت الحفظ الي يوم الرابع عشر خر36.12حيث ان خروف يذبح في اليوم المذكور بين العشاءين وبما ان اليوم كان بدا الفصح في السنة التي صلب فيهامخلصنا الصالح فيكون ذبح الخروف يوم الجمعة 14نسيان بين العشاءين بما ان مخلصنا لة كل المجد قبل الذبح الخروف فصح اليهود بيوم واحد فلا تكون ذبيحةفي الايام الاثنين والاربعاء في اليوم الخميس رسم السيد المسيح سر الشكر
ردحذفانا مارينا ذلك لان هذة الصلاة وردت عدة مرات في الكتاب المقدس منها ماوردت في سفر الرؤيا عن الاربعة والعشرين شيخا لانهم يضيعون اكاليلهم أمام العرش الالهي قائلين انت مستحق ان تاخذ المجد والكرامة والقدرة رؤ11.4قد جاء في تقليد ان الرب يسوع عندما كان يصلي ببكاء وعرف في البستان جثسيماني ظهر لة الملاك يقوية لو 43.22
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفثالثا لان التشاور لصلب الرب يسوع بدا من ليلة الاربعاء فعملية الخلاص بدات من هذا الوقت كما ذكرنا ايضا هنا في موقع الانبا تكلا هيمانوت في مواضع اخري لذلك قررت الكنيسة ان تصوم ابناؤها ايام الاربعاء طوال السنة عدا ايام الخماسين لنتذكر ان في مثل هذا اليوم ذهب الاسخريوطي الي رؤساء الكهنة للتشاور معهم في تسليم سيدة
ردحذفانا مارينا ذلك لنتذكر قبلة الخيانة التي جعلها يهوذا المسلم علامة لتسليم السيد ابقبلة تسلم ابن الانسان لو 48.22
ردحذفذلك لانة وان كانت عملية الفداء قد تمت منذ الف وتسعمائة وثمانية وثمانون سنة تقريبا الا اننا نريد ان نكون في جو اسبوع الالام والي يوم خميس العهد لم يكن يسوع لة المجد قد صلب فلا نقول صلب عنا الخ
ردحذف